اهدئي قليلًا أيّتُها المشاكسة ؛ ما أتيتُك إلا حُبًّا وما غِبتُ عنكِ إلا انشغالًا ، أشواقي ما كانتْ إلا تتقاطرُ في الغِياب لتغمرَ الفؤاد كالسّيلِ فآتيكِ غير مباليةٍ لوقتٍ أو ظرفٍ ، خَلوتي بكِ هي الصّفاءُ لروحي ودوامُ الدّهشةِ لقلبي ، وشبابٌ يتلبّسُ جسدي لبعض الوقت