تاه في دروب الحياة، وخاض في بحر الظلمات،
سلك كل الطرق إلا طريق الله!
طرق كل الأبواب إلا باب النجاة!
ظن أن السعادة في البعد عن مولاه!
طن أن المتعة خمور ومخدرات، نساء وغانيات، أموال ودولارات، لهو وطرب، موسيقى وصخب!!
وفجأة ودون مقدمات، نبض قلبه بعد موات!
فرأى الحقيقة الكبرى، واكتشف الزيف الكبير!
وهنا ندم القلب على ما فات!
وتقطع ندمًا وحسرات!
وبدأت عيناه في سكب العبرات!
فهيا بنا نسبح في كتابنا "أنين المذنبين" لنعرف قصص التائبين، وكيف عادوا لرب العالمين..