أيتها الرّوح التي تجري بأمرِ الله من فوقِ السّماء إلى أغوارِ الأرض،
ومن أغوارِ الأرضِ إلى جنباتِ الإنسان فتُقام بك حياته،
ألا فخُذي بنسيمي هذا إلى حيث يمكن للأحباب أن يَجدوه،
وقفي به هنالك وقوف أبديّتك الخالدة، فإنّهم يجدون فيه جواب القلب المتألم!