عشتُ أتملّى حياة الكثير من الشّباب والفتيات ـ أغْلى مَن في هذه الحياة ـ وهُم تائهون في دهاليز
الحبّ وأرْوقته، فيصعدون إلى السّماء السابعة بسبب الحبّ، ثمّ يهوون إلى الأرض السابعة بسبب الحبّ، فدمع القلم حبرًا ليخطّ به سطرًا, ويصوّب به فكرًا, ويوقظ وعيًا في محاولةٍ جادّة لاستجلاء حقيقة الحبّ، ومتى يكون؟ وكيف يكون؟ ومع مَن يكون؟ وكيفية العيش في ظلاله بنهجٍ واقعي خلّاب.